كي لا يكون التاريخ سجنا / أياد ابو شقرا
التاريخ وحده لا يصلح مدخلاً لضبط العلاقات بين الشعوب، بل في معظم الحالات لا تقوم هذه العلاقات إلا بالتعلّم من أخطائه. وقبول المرء بالبقاء «أسيراً» لحقب تاريخية - سواءً مضت أو تتكرر - يجعل منه سجيناً مدى الحاة.